ارمله رجل حي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بينما اقلب صفحات الحياة وقعت عيناي علي واحدة من قصص الحياة اليوميه والتي تتكرر كثيرا دون ان ندري عواقبها الوخيمة وهي علي اي اساس نختارشرسك الحياة الاخلاق والدسن ام الحب ام المال ام الهيئة والمظهر ام مزيج منها جميعا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اخزتني احداث القصة لما فيها من عبروعظات اليت ععلي نفسي
ان اقدمها بين يديكم ياحلي اعضاء في احلي المنتديات
(منى ) فتاة جامعية تملك من جمال المظهر ما جعلها محط انظار عشاق الجمال من العرسان واللذين يبحثون عنه في كل مكان لهث وراءها الكثير والكثيروالكثير منهم من يحلم معها بقصة حب جميلة ومنهم من اخنصر الطريق واراد الفوز بها زوجة له ولكنها كانت تغطي نفيها بسياج من الالتزام والاخلاق التي جعلتها ترغب عن كل ذلك مما جعل الجميع تذداد رغبته في الارتباط بها وبذل كل منهم ما في وسعه ليفوز بها فذهب البعض الي اهلها يطلب يدها للزواج لكنها كانت ترفض وبشدة معلله السبب بانها تريد اتمام تعليمها حتي تحصل علي شهادة تنفعها ادا ما ضاقت بها الايام والبافعل استجابه الايرة لرغباتها ومرت الايام تلو الايام وحصلت علي الشهادة التي كانت تتمناها ولم يعدامامهال حجة للرفض واقتنص واحد من المتربصون الفرصة وتقدم لاهلها فوافق الاهل ولما لا فهو وحيدامه وحاله ميسور جدا ويعيش في احدي الاحياء الراقية ولكنها تحتاج لوقت لتتعرف عليه فقال الاهل انما جعلت الخطوبه للتعارف لا ومن يسطيع ان ينكر ذلك وتمت الخطوبة وقال لها انها ستعيش مع والدته في الشقة نظرا لانه وحيد امه وليس لها غيره ومن يستطيع الاعتراض علي ذلك فهي ست الحبايب ورضاها اهم شيء في الدنيا وبسرعة جدا انتهت فترة الخطوبه بالزواج وعاشت معه كالاميرة كل ما تتمناه من ماديات الحياه مجاب ولما لا فهو العريس المتريش كما يقولون
هذا هو ظاهر الحياة للناس جميعا لكن باطنها امر من المر نفسه فالعريس المتريش الذي اختارته الاسرة ابن المستوى الهاي والاماكن الراقيه يريد ان يمارس حقوقه الزوجيه علي طريقة افلام البورنو الاباحية ولا يريد غيرذلك ولكنها ابت كل ذلك ورفضت رفضا قاطعا وانتقلت بعد اقلمن شهرين للعيش مع اهلها وهنا ادركت ان الفكر بينهما مختلف تماما ولن يتفق ابدا ولكن ماذا تفعل وماذا سقول عنها الناس اذا طلبت الطلاق بعد ايام قليلة من الزواج والمشكله الاكبر ان ثمرة هذه الحياة وثمرة الزواج بدات تتحرك في احشائها مرت الايام تلو الايام وابن المستوي الراقي لا يسال عنها ولا عمن باحشائها ولو بالتليفون وراح ينغمس في بحور الرزيلة وبنات الليل الاتي اجملهن لا تيتحق ان تعيسش جارسة تحت اقدام مني ولما لا فهن بنات البورنو الاتي يفعلن ما يريد منهن
طالت مدتها في بيت اهلها ولا احد يسال مما دفع احد الجاراتت المتطفلات الي سؤالها عن زوجها فم تجد مني ردا لها الا ان قالت لها انه مات ولما لا فهو قد مات فعلتا بالنسبة لها انتشرخبر موت زوجها بين الجيران وبدا العرسان يطرقون بابها من جديد فاصبحت مني ارملة رجل حي فلم تجد حلا بعد ما ضاق بها الحال الا ان الا ان تطلب منه الخلع .
القضية الان بين ايدي المحكمة وليس لك الا الله يا متي..........

بجد قصصك حلوة جدا ومنتظرين المزيد

بجد حلو اوى قصصك بتشد الواحد منتظرة قصص تانية ممتعة