تكمله القصه لعبه للازكياء وسريعى البديهه جميله بجد

اللعبه جميله جدا لسريعى البديهه وهى عباره عن كل واحد هيدخل يكتب جمله واحده
والتانى يكمل على هذه الجمله بجمله تانيه متناسقه معاها
بحيث تكون احداث قصه مثيره من تاليف جميع الاعضاء
اللى شاركوا فيها اعتقد ان الكل فهم يارب المشاركات تكتر
ونعمل قصه حلوه
ابدا باول جمله

مره وانا قاعد لوحدى فى البيت وفى عز الليل

كنت بتفرج على فيلم رعب خطير كانت احداثه بتتكلم عن

جريمة قتل

وكانت بداية القصة ان كان فيه شاب ساكن فى مكان قريب من الغابات

وفى يوم من الايام بالليل وهو نايم لوحدوا فى الكوخ بتاعه حصلت المفاجاه

صحي علي صوت بيهز باب الكوخ جامد

فتح الباب لقي واحد صاحبه كان جاي عشان يروحوا يقتلوا واحد صاحبهم اخلاقه وحشة

لكن الشاب بطل القصة قال لصاحبه ليه بس كده ده صاحبنا ولازم ننصحه وفى الوقت ده كان صاحبهم التالت بيراقبهم وعرف اللى كان فى نية اصحابه من ناحيته وقعد يفكر يتصرف معاهم ازاى لحد ماوصل لفكرة

الفكره كانت انه لازم يخلص منهم قبل ما يقضو عليه ويقتلوه وفعلا عزم على هذه الفكره وتربص لهم فى اليوم التالى ولكن حدث شى لم يخطر على باله وهو

انه لقى فى طريقه اسد كبير شارد وجاى من الغابه عليه قرب منه جامد قعد يصرخ ويقول الحقونى الحقونى وقبل ما الاسد يهجم عليه فوجىء بشىء غريب

ان اصحابه اللى كان ناوى يقتلهم قتلوا الاسد ورجعوا اصحاب زى الاول لكن فى الوقت ده كان فيه فى الغابة قاتل طليق حر وكان

موجود داخل الكهف اللى عايش فيه صديقنا واثناء عودتهم الثلاثه الى الكهف حصلت المصيبه الكبرى التى احزنت جميع المشاهدين وهى

انه القاتل فور دخولهم الكهف قام بزبح الصديقين المخلصين مما جعل الموقف محزن ومخيف للكل وخاصه الصديق اللذى لاز بالفرار داخل الغابه وفى اثنا فراره جلس تحت شجره يستريح

ومع تعبه وحزنه الشديد ارتمي علي الارض من شدة التعب وراح في نوم عميق وفي اثناء نومه حلم حلما غريب جدا جدا وهو

ان جاءه اسد والتهمه والحق بصديقيه المخلصين وبعدين حصل فى الحلم؟؟؟؟؟

فوجئ بان صديقيه العزيزن هما اللي انقذوه تاني من الاسد بعد ما دخل بطنه لكن طلعوه تاني من جواه ورجعوا اصحاب !!!! لكن طبعا دي كلها احلام وصحي من الحلم علي صوت

ولكن بعد استيقاظه من النوم كانت المفاجأة حيث وجد فتاة جميلة جدا ولكن ملابسها متسخة ومعاها مجموعة من الاشخاص وبمجرد ان ادرك الوضع سالته الفتاة هل انت بخير فاجابها نعم ثم سالها

من انتى ومن اين اتيتى اصبرى انا اتذكرك انتى اللى عملتى فيا

الموقف الجرى اللى عملتيه لما كنت واقع فى الحفره العميقه ونقذتينى منها وبعدين ايه اللى عمل فيكى كده وهودمك متسخه ليه جاوبت وقالتله

انا واهلى ومجموعة من الاصدقاء كنا فى رحلة للغابة وكان معنا الاكل والشرب وسيارتنا لكن استيقظنا ذات سوم على صراخ شديد فاسرعنا الى مكان الصراخ فوجدنا احد اصدقائنا ملقى على الارض فى دمائه فنظر بعضنا الى بعض وتسرب الشك لنفوسنا من يمكن ان يفعل ذلك باحد مننا ورجعنا الى مكان المعسكر فوجدنا سيارتنا مسروقة ولا نعلم من سرقها وفى اليوم التالى مات منا صديقة اخرى فاصابنا الرعب جميعا وظننا ان هناك حيوان مفترس هو السبب لكن الحيوان لا يقود السيارات فعلمنا بوجود قاتل فى الغابة لا يبقى له اثر واصابنا جميعا الرعب ثم

اسرعنا الى مكان اختبئنا به ولكن المشكله اننا لم نستطيع الخروج منه خوفا لان هذا الكهف كان بمثابه الملجا والملاذ من القاتل الهارب او بمعنى ادق السفاح والمشكله الكبرى اننا لا يوجد معنا لا اكل ولا شرب ولا مقومات الحياه وبعد فتره خرج الاب يبحث لنا عن طعام ولكن لم يعد الينا وبعده خرج احد الاصدقاء ومعه اخوه ولكن لم يرجعوا وظل الحال على هذا الى ان خرج الجميع وبقيت بمفردى داخل الكهف ولكنى لم اجد الا ان اخرج من الكهف وابحث عن الطعام والشراب وال ماوى وبالفعل خرجت ولكن حدث شىء فظيع اثناء تجوالى فى الغابه وهو

انى شاهدت القاتل وهو يقتل اشخاص اخرين لااعرفهم بعد ان قام بربط ايديهم وافواههم قام بقتلهم امام عينى ووضعهم فى الة يستخدمها لتقطيع الضحايا ومايخرج من الالة بعد التقطيع يقوم بشربه واصابنى هذا المشهد الرهيب بقمة الرعب والفزع خاصة انى ايقنت انى سالقى نفس المصير الى ان سمعت

صوت قادم من بعيد ينادى الحقوا هو ده مصاص الدماء اللى بندور عليه يلا حاولوا تمسكوة وكانوا رجال الشرطه يبحثون عن هذا الرجل فى كل مكان ووجدوا حيث وجدونى وعندما حاولوا القبض عليه حدث شىء رهيب

كان القاتل فى غاية الذكاء حيث كان قد نصب فخا لرجال الشرطة ادى الى موت الجميع واصبح المكان ملىء بالجثث وماكان منى الا ان جريت قدر استطاعتى وخفت ان القى نفس المصير وخصوصا ان رجال الشرطة كانوا الامل الوحيد لي وبعدجرى مستمر لمدة لااعلمها وجدت كوخ قريب وسقطت من التعب مغشيا على ولم ادرى ماذا حدث وبعدها استيقظت وسمعت اصوات صراخ فخفت ان يكون القاتل فى هذا الكوخ فاختبات ورائيتك وانت تجرى فتتبعتك ونقلتك الى هنا الى ان استيقظت ووجدتنى بجانبك وارجو ان تساعدنى فى الهروب من هدة الغابة وهذا القاتل فماذا سنفعل ؟

قال لها اعتقد ان الموقف تازم اكتر ولا بد من المواجهه لان مهما طال غيابنا عنه لابد ان نرجع مره ونلاقيه فلماذا لا نواجهه وبالفعل صدقت الفتاه على راى الشاب واتفقوا واحكموا الخطه على مواجهه ذلك الرجل وكانت خطتهم تقول انهم لابد ان يفعلواش ىء مهم لكى يوقعموا به وهذا الشىء هو